بسم الله الرحمن الرحیم

متن خطبه ۹۷ و منابع

(دانلود mp3 شرح خطبه ۹۷)

خطبه ۹۷ : و من كلام له ع يشير فيه إلى ظلم بني أمية

وَ اللَّهِ لَا يَزَالُونَ- حَتَّى لَا يَدَعُوا لِلَّهِ مُحَرَّماً إِلَّا اسْتَحَلُّوهُ


موقعیت سخن


قانون الهی

خطبه ۸۷ : أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَقْصِمْ جَبَّارِي دَهْرٍ قَطُّ إِلَّا بَعْدَ تَمْهِيلٍ وَ رَخَاءٍ- وَ لَمْ يَجْبُرْ عَظْمَ أَحَدٍ مِنَ الْأُمَمِ إِلَّا بَعْدَ أَزْلٍ وَ بَلَاءٍ


و ما صدر من معاوية و طغاة الأمويين يحكي صدق هذا النبأ فقد استحلوا قتل الشرفاء و الأتقياء و الأئمة الأطهار سمّوا الحسن و قتلوا الحسين و قضوا على حجر بن عدي و كميل بن زياد و مسلم بن عقيل و هاني بن عروة و دخلوا مدينة النبي دخول الفاتحين و كأنهم من غير الملل فاستباحوها قتلا و هتكا حتى افتضت ألف بكر حراما... و ضربوا الكعبة بالمنجنيق و أحرقوها


وَ لَا عَقْداً إِلَّا حَلُّوهُ



موادّ معاهده صلح














عهد شكنى صريح و بى‌ پروا



 

 وَ حَتَّى لَا يَبْقَى بَيْتُ مَدَرٍ وَ لَا وَبَرٍ- إِلَّا دَخَلَهُ ظُلْمُهُمْ وَ نَبَا بِهِ سُوءُ رَعْيِهِمْ


لغت


وَ حَتَّى يَقُومَ الْبَاكِيَانِ يَبْكِيَانِ- بَاكٍ يَبْكِي لِدِينِهِ- وَ بَاكٍ يَبْكِي لِدُنْيَاهُ


تاریخ




وَ حَتَّى تَكُونَ نُصْرَةُ أَحَدِكُمْ‌ مِنْ أَحَدِهِمْ- كَنُصْرَةِ الْعَبْدِ مِنْ سَيِّدِهِ- إِذَا شَهِدَ أَطَاعَهُ- وَ إِذَا غَابَ اغْتَابَهُ- وَ حَتَّى يَكُونَ أَعْظَمَكُمْ فِيهَا عَنَاءً أَحْسَنُكُمْ بِاللَّهِ ظَنّاً



تاریخ


منهاج ‌البراعة في‌ شرح ‌نهج ‌البلاغة(الخوئي)، ج ۷ ، صفحه‌ ى ۱۴۳


 فَإِنْ أَتَاكُمُ اللَّهُ بِعَافِيَةٍ فَاقْبَلُوا


معنی عافیت

سئل لقمان عن العافية فقال بدن بلا بلاء أو دين بلا هواء و عمل بلا رياء


وَ إِنِ ابْتُلِيتُمْ فَاصْبِرُوا- فَإِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ


پانزدهمین ویژگی فرد باتقوی