بسم الله الرحمن الرحیم

متن حکمت ۸ و ۹ و ۱۰ و منابع

(دانلود mp3 حکمت ۸ و ۹ و ۱۰)

متن حکمت ۸ و ۹ و ۱۰ و منابع

حکمت ۸ : إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أَحَدٍ أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ


 دقت در کلمه عاریه



زحمات دیگران را نادیده گرفتن ننگ است



 

چرا مسئولین درکشور ما اول با استقبال شدید مواجهند و پس از زمانی وضع کاملا برمیگردد ؟



 

تمجید اضافی اقبال دنیاست



حکمت ۹ : خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ- وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ


 لغت


موقعیت سخن


این سخن را امام (ع) در حال احتضار فرمودند


 نکته تاریخی



نکته تاریخی


در این بیابان برهوت


به درویشی قناعت کن که سلطانی خطر دارد 


حواشی مسیر در جنگ صفین


طاق كسرى


 المتوكل كان شديد القسوة


حکمت ۱۰ : إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ- فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ


دو نكته

1- اخلاقی كينه شخصي نباشد 2- سیاسی عفو موجب بقاء قدرت میشود

اخلاقي

حکمت 185- وَ كَانَ ع يَقُولُ: مَتَى أَشْفِي غَيْظِي إِذَا غَضِبْتُ أَ حِينَ أَعْجِزُ عَنِ الِانْتِقَامِ فَيُقَالُ لِي لَوْ صَبَرْتَ- أَمْ حِينَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ فَيُقَالُ لِي لَوْ عَفَوْتَ

الثَّامِنَ عَشَرَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ص جَالِسٌ إِذَا رَأَيْنَاهُ ضَاحِكاً حَتَّى بَدَتْ ثَنَايَاهُ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ مِمَّا ضَحِكْتَ فَقَالَ رَجُلَانِ مِنْ أُمَّتِي جِيئَا بَيْنَ يَدَيْ رَبِّي فَقَالَ أَحَدُهُمَا يَا رَبِّ خُذْ لِي بِمَظْلِمَتِي مِنْ آخَرَ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى أَعْطِ أَخَاكَ مَظْلِمَتَهُ فَقَالَ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ مِنْ حَسَنَاتِي شَيْ‌ءٌ فَقَالَ يَا رَبِّ فَلْيَحْمِلْ مِنْ أَوْزَارِي ثُمَّ فَاضَتْ عَيْنَا رَسُولِ اللَّهِ ص وَ قَالَ إِنَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ لَيَوْمٌ تَحْتَاجُ النَّاسُ فِيهِ إِلَى مَنْ يَحْمِلُ عَنْهُمْ أَوْزَارَهُمْ ثُمَّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لِلطَّالِبِ بِحَقِّهِ ارْفَعْ بَصَرَكَ إِلَى الْجَنَّةِ فَانْظُرْ مَا ذَا تَرَى فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَرَأَى مَا أَعْجَبَهُ مِنَ الْخَيْرِ وَ النِّعْمَةِ فَقَالَ يَا رَبِّ لِمَنْ هَذَا فَقَالَ لِمَنْ أَعْطَانِي ثَمَنَهُ فَقَالَ يَا رَبِّ وَ مَنْ يَمْلِكُ ثَمَنَ ذَلِكَ فَقَالَ أَنْتَ فَقَالَ كَيْفَ بِذَلِكَ فَقَالَ بِعَفْوِكَ عَنْ أَخِيكَ فَقَالَ قَدْ عَفَوْتُ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَخُذْ بِيَدِ أَخِيكَ فَادْخُلَا الْجَنَّةَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ‌

سياسي

حکمت 412- وَ رُوِيَ أَنَّهُ ع كَانَ جَالِساً فِي أَصْحَابِهِ- فَمَرَّتْ بِهِمُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ فَرَمَقَهَا الْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ- فَقَالَ ع- إِنَّ أَبْصَارَ هَذِهِ الْفُحُولِ طَوَامِحُ وَ إِنَّ ذَلِكَ سَبَبُ هِبَابِهَا- فَإِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَةٍ تُعْجِبُهُ فَلْيُلَامِسْ أَهْلَهُ- فَإِنَّمَا هِيَ امْرَأَةٌ كَامْرَأَتِهِ- فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْخَوَارِجِ- قَاتَلَهُ اللَّهُ كَافِراً مَا أَفْقَهَهُ- فَوَثَبَ الْقَوْمُ لِيَقْتُلُوهُ- فَقَالَ ع رُوَيْداً إِنَّمَا هُوَ سَبٌّ بِسَبٍّ أَوْ عَفْوٌ عَنْ ذَنْبٍ

حكى أنّ داود النّبىّ- عليه الصّلوة و السّلام- سأل كلاما من أبنائه فى آخر حياته و هو: اذا أذنب أحد كيف تعاقبه- فأجاب كلّ واحد منهم و قال: أعاقبه على قدر ذنبه، ثمّ سأل سليمان النّبىّ عليه الصّلوة و السّلام عنه فأجاب هو و قال: عفوته، ثمّ سأل فقال: فان عاد فكيف تفعل- فقال: عفوته، ثمّ قال: فان عاد فكيف تفعل- فقال: عفوته، ثمّ بعد مرّات كثيرة من السّؤال و الجواب قال سليمان: عفوته حتّى يستحيى ان يعود الى ذلك الذّنب، فدعا له داود عليه السّلام و قال: أنت أحقّ بالحكومة و السّلطنة و أليق بالجلوس فى سرير الخلافة، و اللّه أعلم بالصّواب.

شرح‌مائةكلمة(ابن‌ميثم-عبدالوهاب-وطواط)، جزء 2 ، صفحه‌ى 64

و أمر عمر بن عبد العزيز بعقوبة رجل قد كان نذر ان أمكنه اللَّه ليفعلنّ به و ليفعلنّ فقال له رجاء بن حياة: قد فعل اللَّه ما تحبّ من الظّفر

فافعل ما يحبّ اللَّه من العفو

فرازهائی از نامه 53 سیستم حکومتداری

 وَ لَا تَكُونَنَّ عَلَيْهِمْ سَبُعاً ضَارِياً تَغْتَنِمُ أَكْلَهُمْ- فَإِنَّهُمْ صِنْفَانِ إِمَّا أَخٌ لَكَ فِي الدِّينِ- وَ إِمَّا نَظِيرٌ لَكَ فِي الْخَلْقِ

وَ أَشْعِرْ قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِلرَّعِيَّةِ- وَ الْمَحَبَّةَ لَهُمْ وَ اللُّطْفَ بِهِمْ

أَطْلِقْ عَنِ النَّاسِ عُقْدَةَ كُلِّ حِقْدٍ - وَ اقْطَعْ عَنْكَ سَبَبَ كُلِّ وِتْر