(دانلود mp3 حکمت ۸ و ۹ و ۱۰)
متن حکمت ۸ و ۹ و ۱۰ و منابع
حکمت ۸ : إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أَحَدٍ أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ
دقت در کلمه عاریه
- در کلمه عاریه دو نکته هست عاريه را پس ميگيرند ضمنا عار هم هست
- میگویند بنی الامیر المدینه پس کارگر و بنا چکاره بود ند؟
زحمات دیگران را نادیده گرفتن ننگ است
- برای کشور خوب نیست که زحمات بعضی را به بعضی دیگر نسبت دهیم آینده ای برای مملکت نخواهد بود
- ثُمَّ رُضْهُمْ عَلَى أَلَّا يُطْرُوكَ- وَ لَا يَبْجَحُوكَ بِبَاطِلٍ لَمْ تَفْعَلْهُ- فَإِنَّ كَثْرَةَ الْإِطْرَاءِ تُحْدِثُ الزَّهْوَ وَ تُدْنِي مِنَ الْعِزَّةِ- وَ لَا يَكُونَنَّ الْمُحْسِنُ وَ الْمُسِيءُ عِنْدَكَ بِمَنْزِلَةٍ سَوَاءٍ- فَإِنَّ فِي ذَلِكَ تَزْهِيداً لِأَهْلِ الْإِحْسَانِ فِي الْإِحْسَانِ- وَ تَدْرِيباً لِأَهْلِ الْإِسَاءَةِ عَلَى الْإِسَاءَة
چرا مسئولین درکشور ما اول با استقبال شدید مواجهند و پس از زمانی وضع کاملا برمیگردد ؟
- بخاطر تمجید های اضافی اولیه است
- داستان ديگ عاريه اي است دیگی که بچه بیاورد بعد میمیرد
تمجید اضافی اقبال دنیاست
- بترسيم اضافي تعريف كنند كه بعد بي انصافانه ميكوبند وقتي برگردد يك چيز ي را هم با خود ميبرد وقتی که میرود خوبی های انسان را هم میبرد اگر خوش اخلاق بوده میگویند ریاکار بوده اگر مالش برود میگویند باد آورده را باد میبرد و....
حکمت ۹ : خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ- وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ
لغت
- خَالِطُوا : عاشروا
- حَنُّوا : اشتاقوا إليكم
موقعیت سخن
این سخن را امام (ع) در حال احتضار فرمودند
- و في (أمالي الشيخ) عن أبي المفضل مسندا عن الباقر عليه السلام
- قَالَ لَمَّا احْتُضِرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع جَمَعَ بَنِيهِ حَسَناً وَ حُسَيْناً وَ ابْنَ الْحَنَفِيَّةِ وَ الْأَصَاغِرَ مِنْ وُلْدِهِ فَوَصَّاهُمْ وَ كَانَ فِي آخِرِ وَصِيَّتِهِ يَا بَنِيَّ عَاشِرُوا النَّاسَ عِشْرَةً إِنْ غِبْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ وَ إِنْ فُقِدْتُمْ بَكَوْا عَلَيْكُمْ
- يَا بُنَيَّ إِنَّ الْقُلُوبَ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ تَتَلَاحَظُ بِالْمَوَدَّةِ وَ تَتَنَاجَى بِهَا وَ كَذَلِكَ هِيَ فِي الْبُغْضِ فَإِذَا أَحْبَبْتُمُ الرَّجُلَ مِنْ غَيْرِ خَيْرٍ سَبَقَ مِنْهُ إِلَيْكُمْ فَارْجُوهُ وَ إِذَا أَبْغَضْتُمُ الرَّجُلَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ سَبَقَ مِنْهُ إِلَيْكُمْ فَاحْذَرُوهُ
- بحارالأنوار ج : 42 ص : 248
نکته تاریخی
- ما، [الأمالي للشيخ الطوسي] جَمَاعَةٌ عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعَلَوِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ وَ خَالِهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَسْتَطِيعُ فِرَاقَكَ وَ إِنِّي لَأَدْخُلُ مَنْزِلِي فَأَذْكُرُكَ فَأَتْرُكُ ضَيْعَتِي وَ أُقْبِلُ حَتَّى أَنْظُرَ إِلَيْكَ حُبّاً لَكَ فَذَكَرْتُ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَ أُدْخِلْتَ الْجَنَّةَ فَرُفِعْتَ فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ فَكَيْفَ لِي بِكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَنَزَلَ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ الرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً فَدَعَا النَّبِيُّ ص الرَّجُلَ فَقَرَأَهَا عَلَيْهِ وَ بَشَّرَهُ بِذَلِكَ
- بحارالأنوار ج : 8 ص : 189
نکته تاریخی
در این بیابان برهوت
- في (قرب الاسناد): عن الصادق عليه السلام أنّ عليّا عليه السلام صاحب ذمّيا فقال له الذّمي: أين تريد قال عليه السلام: الكوفة. فلما عدل الطريق بالذّمي عدل معه عليّ عليه السلام، فقال له الذّمي: أ لست زعمت أنّك تريد الكوفة فقد تركت الطريق.
- فقال له: قد علمت. فقال: و لم عدلت معي قال عليه السلام من تمام الصحبة أن يشيّع الرجل صاحبه إذا فارقه، كذلك أمرنا نبيّنا. فقال: لا جرم إنّما تبعه من تبعه لأفعاله الكريمة، أشهدك أنّي على دينك. فرجع الذّمي معه عليه السلام، فلما عرفه أسلم«».
- بهج الصباغةفي شرح نهج البلاغة، ج 13 ، صفحه ى 377
به درویشی قناعت کن که سلطانی خطر دارد
حواشی مسیر در جنگ صفین
- خطبه 46: و من كلام له ع عند عزمه على المسير إلى الشام و هو دعاء دعا به ربه عند وضع رجله في الركاب
- اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ- وَ كَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ وَ سُوءِ الْمَنْظَرِ- فِي الْأَهْلِ وَ الْمَالِ وَ الْوَلَدِ- اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ- وَ أَنْتَ الْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ- وَ لَا يَجْمَعُهُمَا غَيْرُكَ- لِأَنَّ الْمُسْتَخْلَفَ لَا يَكُونُ مُسْتَصْحَباً- وَ الْمُسْتَصْحَبُ لَا يَكُونُ مُسْتَخْلَفاً
طاق كسرى
- ابن ابى الحديد در ج 4 از ص 202 تا ص 215. در حركت امير المؤمنين عليه السّلام در مسير صفين قضايايى را از نصر بن مزاحم نقل كرده است. از آن جمله مىگويد: نصر گفته است: امير المؤمنين (ع) حركت كرد تا به شهر بهرسير رسيد«»، مردى از يارانش را كه حر بن سهم ناميده مىشد، ديد كه به آثار خرابههاى كسرى تماشا ميكرد و بيتى از اسود بن يعفر مىخواند:
- جرت الرّياح على محلّ ديارهم فكأنّما كانوا على ميعاد
- وقتى كه امير المؤمنين سخن اسود را شنيد، فرمود: چرا نگفتى: كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ. وَ زُرُوعٍ وَ مَقامٍ كَرِيمٍ. وَ نَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ. كَذلِكَ وَ أَوْرَثْناها قَوْماً آخَرِينَ. فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَ الْأَرْضُ وَ ما كانُوا مُنْظَرِينَ«»
المتوكل كان شديد القسوة
- و في (اليعقوبي): المتوكل كان شديد القسوة قليل الرحمة كثير الاستخفاف بهم لا يعرف له إحسان إلى أحد و لا معروف عنده
- و كان يقول: الحياء و الرحمة ضعف، و السخاء حمق. فلما نكب لم ير إلّا شامت به و فرح بنکبته
حکمت ۱۰ : إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ- فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ
دو نكته
1- اخلاقی كينه شخصي نباشد 2- سیاسی عفو موجب بقاء قدرت میشود
اخلاقي
حکمت 185- وَ كَانَ ع يَقُولُ: مَتَى أَشْفِي غَيْظِي إِذَا غَضِبْتُ أَ حِينَ أَعْجِزُ عَنِ الِانْتِقَامِ فَيُقَالُ لِي لَوْ صَبَرْتَ- أَمْ حِينَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ فَيُقَالُ لِي لَوْ عَفَوْتَ
الثَّامِنَ عَشَرَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ص جَالِسٌ إِذَا رَأَيْنَاهُ ضَاحِكاً حَتَّى بَدَتْ ثَنَايَاهُ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ مِمَّا ضَحِكْتَ فَقَالَ رَجُلَانِ مِنْ أُمَّتِي جِيئَا بَيْنَ يَدَيْ رَبِّي فَقَالَ أَحَدُهُمَا يَا رَبِّ خُذْ لِي بِمَظْلِمَتِي مِنْ آخَرَ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى أَعْطِ أَخَاكَ مَظْلِمَتَهُ فَقَالَ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ مِنْ حَسَنَاتِي شَيْءٌ فَقَالَ يَا رَبِّ فَلْيَحْمِلْ مِنْ أَوْزَارِي ثُمَّ فَاضَتْ عَيْنَا رَسُولِ اللَّهِ ص وَ قَالَ إِنَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ لَيَوْمٌ تَحْتَاجُ النَّاسُ فِيهِ إِلَى مَنْ يَحْمِلُ عَنْهُمْ أَوْزَارَهُمْ ثُمَّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لِلطَّالِبِ بِحَقِّهِ ارْفَعْ بَصَرَكَ إِلَى الْجَنَّةِ فَانْظُرْ مَا ذَا تَرَى فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَرَأَى مَا أَعْجَبَهُ مِنَ الْخَيْرِ وَ النِّعْمَةِ فَقَالَ يَا رَبِّ لِمَنْ هَذَا فَقَالَ لِمَنْ أَعْطَانِي ثَمَنَهُ فَقَالَ يَا رَبِّ وَ مَنْ يَمْلِكُ ثَمَنَ ذَلِكَ فَقَالَ أَنْتَ فَقَالَ كَيْفَ بِذَلِكَ فَقَالَ بِعَفْوِكَ عَنْ أَخِيكَ فَقَالَ قَدْ عَفَوْتُ فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَخُذْ بِيَدِ أَخِيكَ فَادْخُلَا الْجَنَّةَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ
سياسي
حکمت 412- وَ رُوِيَ أَنَّهُ ع كَانَ جَالِساً فِي أَصْحَابِهِ- فَمَرَّتْ بِهِمُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ فَرَمَقَهَا الْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ- فَقَالَ ع- إِنَّ أَبْصَارَ هَذِهِ الْفُحُولِ طَوَامِحُ وَ إِنَّ ذَلِكَ سَبَبُ هِبَابِهَا- فَإِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى امْرَأَةٍ تُعْجِبُهُ فَلْيُلَامِسْ أَهْلَهُ- فَإِنَّمَا هِيَ امْرَأَةٌ كَامْرَأَتِهِ- فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْخَوَارِجِ- قَاتَلَهُ اللَّهُ كَافِراً مَا أَفْقَهَهُ- فَوَثَبَ الْقَوْمُ لِيَقْتُلُوهُ- فَقَالَ ع رُوَيْداً إِنَّمَا هُوَ سَبٌّ بِسَبٍّ أَوْ عَفْوٌ عَنْ ذَنْبٍ
حكى أنّ داود النّبىّ- عليه الصّلوة و السّلام- سأل كلاما من أبنائه فى آخر حياته و هو: اذا أذنب أحد كيف تعاقبه- فأجاب كلّ واحد منهم و قال: أعاقبه على قدر ذنبه، ثمّ سأل سليمان النّبىّ عليه الصّلوة و السّلام عنه فأجاب هو و قال: عفوته، ثمّ سأل فقال: فان عاد فكيف تفعل- فقال: عفوته، ثمّ قال: فان عاد فكيف تفعل- فقال: عفوته، ثمّ بعد مرّات كثيرة من السّؤال و الجواب قال سليمان: عفوته حتّى يستحيى ان يعود الى ذلك الذّنب، فدعا له داود عليه السّلام و قال: أنت أحقّ بالحكومة و السّلطنة و أليق بالجلوس فى سرير الخلافة، و اللّه أعلم بالصّواب.
شرحمائةكلمة(ابنميثم-عبدالوهاب-وطواط)، جزء 2 ، صفحهى 64
و أمر عمر بن عبد العزيز بعقوبة رجل قد كان نذر ان أمكنه اللَّه ليفعلنّ به و ليفعلنّ فقال له رجاء بن حياة: قد فعل اللَّه ما تحبّ من الظّفر
فافعل ما يحبّ اللَّه من العفو
فرازهائی از نامه 53 سیستم حکومتداری
وَ لَا تَكُونَنَّ عَلَيْهِمْ سَبُعاً ضَارِياً تَغْتَنِمُ أَكْلَهُمْ- فَإِنَّهُمْ صِنْفَانِ إِمَّا أَخٌ لَكَ فِي الدِّينِ- وَ إِمَّا نَظِيرٌ لَكَ فِي الْخَلْقِ
وَ أَشْعِرْ قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِلرَّعِيَّةِ- وَ الْمَحَبَّةَ لَهُمْ وَ اللُّطْفَ بِهِمْ
أَطْلِقْ عَنِ النَّاسِ عُقْدَةَ كُلِّ حِقْدٍ - وَ اقْطَعْ عَنْكَ سَبَبَ كُلِّ وِتْر