بسم الله الرحمن الرحیم

متن حکمت ۴ و ۵ و منابع

(دانلود mp3 حکمت ۴ و ۵)

متن حکمت ۴ و ۵ و منابع

حکمت ۴ : نِعْمَ الْقَرِينُ الرِّضَى - الْعِلْمُ وِرَاثَةٌ كَرِيمَةٌ - وَ الْآدَابُ حُلَلٌ مُجَدَّدَةٌ- وَ الْفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَةٌ  نِعْمَ الْقَرِينُ الرِّضَى

 

كلمه قرين در حکمت ۱۰۹ نیز آمده است


استعاره




 
 توضیح بیشتر

نِعْمَ الْقَرِينُ الرِّضَى


 بلاغت


شعر

قال لي كيف انت قلت عليلسهر دائم و حزن طويل

رضايت به چي ؟


آخر اين رضايتمندي كفر و بي ديني است


خدا از كار عير مهمي كه مانع پيشرفت باشد راضي نيست

لا قربه بالنوافل اذا اضرت بالفرائض و ........


کدام رضایتمندی؟



الْعِلْمُ وِرَاثَةٌ كَرِيمَةٌ

چهار نکته نهفته در این سخن

1. علم از امامان رسيده است

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع لِسَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ وَ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ شَرِّقَا وَ غَرِّبَا فَلَا تَجِدَانِ عِلْماً صَحِيحاً إِلَّا شَيْئاً خَرَجَ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ

124 هزارپیغمبر داشتیم 313 نفر رسول بودند اعلان کردند که از جانب خدا ماموریت داریم بقیه بنام حکیم و عاقل و طبیب و ....

1. علم وراثت است به هرکه هرکه نمیدهند

(وراثة) تشير إلى أنّ العلم و هو النور الساطع من باطن العالم ينكشف به الأشياء المجهولة لديه، موهبة من اللَّه و إن تكلّف تحصيل مقدّماته في العلوم الاكتسابيّة

انا مدينه العلم وعلي بابها

هَا إِنَّ هَاهُنَا لَعِلْماً جَمّاً وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ لَوْ أَصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً- بَلَى أَصَبْتُ لَقِناً غَيْرَ مَأْمُونٍ عَلَيْهِ- مُسْتَعْمِلًا آلَةَ الدِّينِ لِلدُّنْيَا- وَ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ بِحُجَجِهِ عَلَى أَوْلِيَائِهِ- أَوْ مُنْقَاداً لِحَمَلَةِ الْحَقِّ لَا بَصِيرَةَ لَهُ فِي أَحْنَائِهِ- يَنْقَدِحُ الشَّكُّ فِي قَلْبِهِ لِأَوَّلِ عَارِضٍ مِنْ شُبْهَةٍ- أَلَا لَا ذَا وَ لَا ذَاكَ- أَوْ مَنْهُوماً بِاللَّذَّةِ سَلِسَ الْقِيَادِ لِلشَّهْوَةِ- أَوْ مُغْرَماً بِالْجَمْعِ وَ الِادِّخَارِ- لَيْسَا مِنْ رُعَاةِ الدِّينِ فِي شَيْ‌ءٍ- أَقْرَبُ شَيْ‌ءٍ شَبَهاً بِهِمَا الْأَنْعَامُ السَّائِمَةُ- كَذَلِكَ يَمُوتُ الْعِلْمُ بِمَوْتِ حَامِلِيه حکمت 147

 و روي ان عيسى عليه السّلام قام خطيبا في بني اسرائيل فقال: لا تحدثوا بالحكمة الجهّال فتظلموها، و لا تمنعوها أهلها فتظلموهم«».

و قال فی الاحیاء جاء رجل الی ابن سیرین و قال رایت کانی اعلق الدر فی اعناق الخنازیر فقال انت تعلم الحکمه غیر اهلها

1. عالم بايد كريمانه برخورد

عالم بايد كريمانه برخورد كند مثل پدري كه فقط ارث ميگذارد نميگويد فرزندم براي من چه گذاشت

 خودش را با مغازه دار مقایسه نکند بدون چشمداشت از مردم خدمات را داشته باشد

1. جوری علم آموزی کنید که آینده ها ادامه اش را بروند نه مطالب تکراری و موازی کاری

وَ الْآدَابُ حُلَلٌ مُجَدَّدَةٌ

حلل مجدده فقط براي ادب در روايات استفاده شده است

چون ادب نداريم در جامعه جا نداريم وخريدار نداريم

ادب به دو معني است 1- رشد استعداد مثل لا ميراث كالادب و مثل ادبوا اولادكم لغير زمانكم

2- معني عرفي آن يعني نگفته از خودت بفهمي نياز به امر و نهي نداشته باشي

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ الزُّبَيْرِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ ع وَ جَلَسْنَا إِلَيْهِ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ ص فَتَذَاكَرْنَا أَمْرَ النِّسَاءِ فَأَكْثَرْنَا الْخَوْضَ وَ هُوَ سَاكِتٌ لَا يَدْخُلُ فِي حَدِيثِنَا بِحَرْفٍ فَلَمَّا سَكَتْنَا قَالَ أَمَّا الْحَرَائِرُ فَلَا تَذْكُرُوهُنَّ وَ لَكِنْ خَيْرُ الْجَوَارِي مَا كَانَ لَكَ فِيهَا هَوًى وَ كَانَ لَهَا عَقْلٌ وَ أَدَبٌ فَلَسْتَ تَحْتَاجُ إِلَى أَنْ تَأْمُرَ وَ لَا تَنْهَى وَ دُونَ ذَلِكَ مَا كَانَ لَكَ فِيهَا هَوًى وَ لَيْسَ لَهَا أَدَبٌ فَأَنْتَ تَحْتَاجُ إِلَى الْأَمْرِ وَ النَّهْيِ وَ دُونَهَا مَا كَانَ لَكَ فِيهَا هَوًى وَ لَيْسَ لَهَا عَقْلٌ وَ لَا أَدَبٌ فَتَصْبِرُ عَلَيْهَا لِمَكَانِ هَوَاكَ فِيهَا وَ جَارِيَةٌ لَيْسَ لَكَ فِيهَا هَوًى وَ لَيْسَ لَهَا عَقْلٌ وَ لَا أَدَبٌ فَتَجْعَلُ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهَا الْبَحْرَ الْأَخْضَرَ قَالَ فَأَخَذْتُ بِلِحْيَتِي أُرِيدُ أَنْ أُضْرِطَ فِيهَا لِكَثْرَةِ خَوْضِنَا لِمَا لَمْ نَقُمْ فِيهِ عَلَى شَيْ‌ءٍ وَ لِجَمْعِهِ الْكَلَامَ فَقَالَ لِي مَهْ إِنْ فَعَلْتَ لَمْ أُجَالِسْكَ

الكافي ج :5 ص323

وَ الْفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَةٌ

1. (مراة صافية) غير كدرة، فكما ترى المرات وجه الانسان و المواضع التي لا تصل اليها عينه، كذلك الفكر، يرى الانسان ما خفى عليه ابتداءا.

بأنّها مرآة صافية ينعكس فيها الحقائق

و عرّفه الشيخ البهائي قدّس سرّه في المبادي المنطقيّة لزبدة الأصول بأنّه تأمّل معقول لكسب مجهول.

2- با آينه اصلاح ظاهر با فكر اصلاح باطن كنيد با فکرت خود اصلاحی داشته باش

3- انسان در آينه خودش را ميبيند پس هر فكري را به ذهنت راه نده

اگر خواستيد شخصيت يكنفر را بفهميد ببين جه فكر ميكند هر فكري نكنيم كه شخصيتمان پايين ميآيد

اي برادر تو همه انديشه اي

ما بقي استخوان و ريشه اي

حکمت ۵ : صَدْرُ الْعَاقِلِ صُنْدُوقُ سِرِّهِ- وَ الْبَشَاشَةُ حِبَالَةُ الْمَوَدَّةِ- وَ الِاحْتِمَالُ قَبْرُ الْعُيُوبِ

صَدْرُ الْعَاقِلِ صُنْدُوقُ سِرِّهِ

عمده اسرار در مسائل عرفانی و اصطکاکی است (نظامی )

سر در مسائل مهم و درمسائل نظامی

و قال كسرى لبزرجمهر- ما علامة الظفر بالأمور المطلوبة المستصعبة- قال ملازمة الطلب و المحافظة على الصبر و كتمان السر-

شرح‌نهج‌البلاغة(ابن‌أبي‌الحديد)، ج 1 ، صفحه‌ى 321

إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستودع السر أضيق‌

دلالت سیاقیه

ما استودع الله امرءا عقلا الا لیستنقذه به یوما ما

 من کتم سره کانت الخیره بیده

هر جا جلو تصمیم شما را بگبرند و دیگران برایتان تصمیم بگیرند میشود سر

اگر اسرار را بگویی نمیتوانی حل مشکل کنی صغری و کبری بدست مشکل ساز می افتد برایت نتیجه میگیرد

سر در مسائل عرفانی

و في الحديث الصحيح أن الملائكة كانت تصافح عمران بن الحصين و تزوره- ثم افتقدها- فقال يا رسول الله إن رجالا كانوا يأتونني- لم أر أحسن وجوها و لا أطيب أرواحا منهم- ثم انقطعوا- فقال ع أصابك جرح فكنت تكتمه- فقال أجل قال ثم أظهرته قال أجل- قال أما لو أقمت على كتمانه- لزارتك الملائكة إلى أن تموت

 عارفان كه جام حق نوشيده‌اند     رازها دانسته و پوشيده‌اند     شیخ بهایی

هر كه را اسرار حق آموختند   مهر كردند و دهانش دوختند   عمان سامانی

وَ الْبَشَاشَةُ حِبَالَةُ الْمَوَدَّةِ

«و البشاشة حبالة المودة» عنه عليه السّلام «إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بطلاقة الوجه و حسن اللقاء

183- الهدية تورث المودة و تجدد الإخوة و تذهب الضغينة

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الزِّيَارَةُ تُثْبِتُ الْمَوَدَّةَ

مستدرك‌الوسائل ج : 10 ص : 375

كثرة الزّيارة تورث الملالة

دوست بيكار نداشته باشيد

و كان عمر بن الخطاب إذا غضب على واحد من أهله- لا يسكن غضبه حتى يعض يده عضا شديدا حتى يدميها- . و ذكر الزبير بن بكار في الموفقيات- أن سرية جاءت لعبد الرحمن- أو لعبيد الله

بن عمر بن الخطاب إليه تشكوه- فقالت يا أمير المؤمنين أ لا تعذرني من أبي عيسى- قال و من أبو عيسى قالت ابنك عبيد الله- قال ويحك و قد تكني بأبي عيسى ثم دعاه- فقال أيها اكتنيت بأبي عيسى فحذر و فزع- و أخذ يده فعضها ثم ضربه- و قال ويلك و هل لعيسى أب أ تدري ما كنى العرب

شرح‌نهج‌البلاغة(ابن‌أبي‌الحديد)، ج 6 ، صفحه‌ى 343

و كان يقال ثلاث تبين لك الود في صدر أخيك- تلقاه ببشرك و تبدؤه بالسلام و توسع له في المجلس

وَ الِاحْتِمَالُ قَبْرُ الْعُيُوبِ‌

قال ابن أبي الحديد و من كلامه عليه السّلام «وجدت الاحتمال أنصر لي من الرجال‌

قال رأى عمرو بن العاص معاوية يوما فضحك- و قال مم تضحك يا أمير المؤمنين أضحك الله سنك- قال أضحك من حضور ذهنك- عند إبدائك سوءتك يوم ابن أبي طالب- و الله لقد وجدته منانا كريما- و لو شاء أن يقتلك لقتلك- فقال عمرو يا أمير المؤمنين- أما و الله إني لعن يمينك حين دعاك إلى البراز- فأحولت عيناك و انفتح سحرك- و بدا منك ما أكره ذكره لك- فمن نفسك فاضحك أو فدع-

شرح‌نهج‌البلاغة(ابن‌أبي‌الحديد)، ج 6 ، صفحه‌ى 108

پيشنهاد جنگ دو نفري

: قام علي عليه السّلام بين الصفين ثم نادى يا معاوية- يكررها- فقال: اسألوه ما شأنه قال: أحب أن يظهر لي فأكلمه كلمة واحدة، فبرز و معه عمرو بن العاص، فلمّا قارباه لم يلتفت الى عمرو و قال: ويحك علام يقتل الناس بيني و بينك، و يضرب بعضهم بعضا ابرز إليّ فأيّنا قتل صاحبه فالأمر له. فالتفت معاوية الى عمرو فقال: ما ترى ابارزه فقال عمرو: لقد أنصفك، و إن نكلت عنه لم تزل سبّة عليك و على عقبك ما بقي عربي. فقال معاوية: ليس مثلي يخدع عن نفسه. و اللّه ما بارز ابن أبي طالب رجلا قط إلّا سقى الأرض من دمه. ثم انصرف راجعا حتى انتهى الى آخر الصفوف بهج‌الصباغةفي‌شرح‌نهج‌البلاغة، ج 10 ، صفحه‌ى 208

و ذكروا أنّ معاوية قال يوما بعد صفين لعمرو بن العاص: أيّنا أدهى قال: أنا للبديهة و أنت للروية. قال معاوية: قضيت لي على نفسك في الروية، و أنا أدهى منك في البديهة أيضا، قال عمرو: فأين كان دهاؤك يوم رفعت المصاحف قال معاوية: بها غلبتني، أفلا أسألك عن شي‌ء تصدقني فيه قال عمرو: و اللّه إنّ الكذب لقبيح فاسأل عمّا بدا لك اصدقك. قال: هل غششتني منذ نصحتني قال: لا. قال: بلى و اللّه لقد غششتني. أما إني لا أقول في كلّ المواطن، و لكن في موطن واحد. قال: و أي موطن قال: يوم دعاني عليّ للمبارزة فأشرت عليّ بمبارزته، و أنت تعلم من هو، قال: إنّما دعاك رجل عظيم الشرف فكنت من مبارزته على إحدى الحسنيين. إمّا أن تقتله فتكون قد قتلت قتّال الأقران، و تزاد به شرفا إلى شرفك و تخلو بملكك، و إمّا ان كان قتلك فكنت‌

تجعل الى مرافقة الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا. فقال معاوية: هذه شرّ من الاولى. و اللّه إني أعلم أن لو قتلته دخلت النار، و لو قتلني دخلت النار.

قال عمرو: فما حملك على قتاله قال: الملك، و الملك عقيم، و لن يسمعها مني أحد بعدك

بهج‌الصباغةفي‌شرح‌نهج‌البلاغة، ج 10 ، صفحه‌ى 209