حکمت ۲۶ - امش بدائک ما مشی بک
دو برداشت از روایت
نكته
هر صباحى چون سليمان آمدى | خاضع اندر مسجد اقصى شدى | |
نو گياهى رسته ديدى اندر او | پس بگفتى نام و نفع خود بگو | |
تو چه دارويى چيى نامت چى است | تو زيان كى و نفعت بر كى است | |
...... | ||
من مر اين را زهرم و او را شكر | نام من اين است بر لوح از قدر | |
پس طبيبان از سليمان ز آن گيا | عالم و دانا شدندى مقتدا | |
تا كتبهاى طبيبى ساختند | جسم را از رنج مىپرداختند | |
اين نجوم و طب وحى انبياست | عقل و حس را سوى بى سوره كجاست |
حکمت ۲۷ - افضل الزهد اخفاء الزهد
معنی زهد
439 : وَ قَالَ ع: الزُّهْدُ كُلُّهُ بَيْنَ كَلِمَتَيْنِ مِنَ الْقُرْآنِ قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ- لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ
ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَْرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُور 23 حدید
سنجش زهد
سنجش با سه سوال از چه دل کنده ای؟ چرا دل کنده ای ؟ چقدر وا بسته به آن هستی
و من كلام له ع في الزهد
خطبه 80 : أَيُّهَا النَّاسُ الزَّهَادَةُ قِصَرُ الْأَمَلِ- وَ الشُّكْرُ عِنْدَ النِّعَمِ وَ التَّوَرُّعُ عِنْدَ الْمَحَارِمِ...........
زهد ترک تنعم نیست بلکه ترک تعلق است زهد نمایشی نیست
زهد فروشان بی عرضه
قسمتى از خطبه 32
وَ مِنْهُمْ مَنْ أَبْعَدَهُ عَنْ طَلَبِ الْمُلْكِ ضُئُولَةُ نَفْسِهِ- وَ انْقِطَاعُ سَبَبِهِ فَقَصَرَتْهُ الْحَالُ عَلَى حَالِهِ- فَتَحَلَّى بِاسْمِ الْقَنَاعَةِ- وَ تَزَيَّنَ بِلِبَاسِ أَهْلِ الزَّهَادَةِ- وَ لَيْسَ مِنْ ذَلِكَ فِي مَرَاحٍ وَ لَا مَغْدًى
زهد فروشان ریاکار
و في (الكافي) عن الصادق عليه السلام قال: بينا أنا في المطاف و إذا برجل يجدّب ثوبي، و إذا هو عباد بن كثير البصري
فقال يا جعفر بن محمد تلبس مثل هذه الثياب و أنت في هذا الموضع مع المكان الذي أنت فيه من عليّ فقلت ثوب قرقبي اشتريته بدينار و كان علي عليه السلام في زمان يستقيم له ما لبس و لو لبست مثل ذلك اللباس في زماننا لقال الناس هذا مراء مثل عباد
درویش و کشکول پشه بر درخت چنار
آيه الله بروجردي : خدا اسلا م را از دست مقدسها حفظ كند
ساده زندگي كردن امام بخاطر خلافت بود نه بخاطر زهد
و قد دخل على العلاء بن زياد الحارثي يعوده، فلما رأى سعة داره قال: ما كنت تصنع بسعة هذه الدّار في الدّنيا و أنت إليها في الآخرة كنت أحوج.
و بلى إن شئت بلغت بها الآخرة: تقري فيها الضّيف، و تصل فيها الرّحم، و تطلع منها الحقوق مطالعها، فإذا أنت قد بلغت بها الآخرة.
فقال له العلاء: يا أمير المؤمنين، أشكو اليك أخي عاصم ابن زياد. قال: و ما له قال: لبس العباءة و تخلى عن الدنيا. قال: عليّ به. فلما جاء قال:
يا عديّ نفسه لقد استهام بك الخبيث أما رحمت أهلك و ولدك أ ترى اللّه أحلّ لك الطّيّبات، و هو يكره أن تأخذها أنت أهون على اللّه من ذلك.
قال: يا أمير المؤمنين، هذا أنت في خشونة ملبسك و جشوبة مأكلك قال: ويحك، إنّي لست كأنت. إنّ اللّه تعالى فرض على أئمّة العدل أن يقدّروا أنفسهم بضعفة النّاس، كيلا يتبيّغ بالفقير فقره